وقد نُفِّذ برنامج التوزيع بهدف دعم استعدادات الطلاب للعام الدراسي الجديد، حيث شملت المساعدات دفاتر وأقلاماً وممحاة وألواناً وغيرها من الأدوات المدرسية الأساسية. وقد رسمت هذه المبادرة البسمة على وجوه الأطفال، وأكدت من جديد أن التعليم هو بوابة الأمل نحو المستقبل.
"لمس قلم طفل، يعني لمس مستقبله. إننا في جمعية فاليده للإغاثة الإنسانية نواصل تنفيذ مشاريعنا التعليمية في مختلف مناطق العالم، لنكون دائماً إلى جانب الأطفال في بناء المستقبل.
تواصل جمعية فاليده للإغاثة الإنسانية، بدعم من المتبرعين الكرام، تنفيذ أنشطتها الإغاثية في مجالات التعليم والغذاء والصحة والإيواء في أفريقيا وغيرها من مناطق العالم، بشكل مستمر ودون انقطاع.
افتُتح هذا البئر في منطقة ريفية تعاني شحَّ المياه النظيفة، ليصبح مصدر أملٍ حقيقي لأهله
في إطار أنشطة دعم التعليم التي تقوم بها جمعية فاليده للإغاثة الإنسانية في إفريقيا، تم تنفيذ مشروع توزيع المصاحف على طلاب المدارس الدينية في نيجيريا.
قامت جمعية فاليده للإغاثة الإنسانية بإيصال المنح الدراسية التي تبرع بها المحسنون إلى إخوتنا الأيتام الذين يواصلون تعليمهم في نيجيريا.