يواصل الطلاب دراستهم في هذه المدارس التي تجمع بين التعليم العلمي والروحي، بمحبةٍ كبيرةٍ لكتاب الله تعالى. ومن خلال هذا العمل المبارك، تهدف الجمعية إلى دعم الطلاب في مسيرتهم الإيمانية والعلمية عبر إهدائهم نسخًا من المصحف الشريف.
وفي ظل صعوبة الحصول على المصحف في كثيرٍ من مناطق نيجيريا، ساهم هذا المشروع في تمكين الطلاب من متابعة دروسهم بمصاحفهم الخاصة.
وبدعم المحسنين، تواصل جمعية فاليده للإغاثة الإنسانية الوقوف إلى جانب الأجيال الصاعدة في إفريقيا التي ترتقي بالعلم والإيمان. كل مصحف يُهدى هناك يصبح نورًا في قلبٍ وأملًا في روحٍ رغم بُعد المسافات.
افتُتح هذا البئر في منطقة ريفية تعاني شحَّ المياه النظيفة، ليصبح مصدر أملٍ حقيقي لأهله
في إطار مشاريعنا التعليمية في قارة أفريقيا، قامت جمعية فاليده للإغاثة الإنسانية بتوزيع مستلزمات مدرسية على الطلاب المحتاجين في نيجيريا.
قامت جمعية فاليده للإغاثة الإنسانية بإيصال المنح الدراسية التي تبرع بها المحسنون إلى إخوتنا الأيتام الذين يواصلون تعليمهم في نيجيريا.