- من نحن
- أنشطتنا
- التبرعات والنماذج
التبرعات والنماذج
- وضع المنفعة العامة
”تأتي الكوارث فجأة ويحتاج الناس إلى المساعدة بسرعة. وبصفتنا جمعية فاليد للمساعدات الإنسانية؛ في الكوارث الطبيعية مثل الزلازل والحرائق والفيضانات، نقوم بسرعة بإيصال المستلزمات الأساسية مثل الخيام والغذاء والدواء ومستلزمات النظافة إلى منطقة الكارثة، وفي حالات الطوارئ، نذهب إلى الميدان في أسرع وقت ممكن ونعطي الأمل للضحايا“.
جمعيتنا هي منظمة غير حكومية مهمتها دعم المحتاجين في تركيا وحول العالم. ونحن نهدف إلى إيصال المساعدات المالية والعينية التي نتلقاها من مانحينا إلى المحتاجين بأسرع وأكمل طريقة.
تهدف جمعيتنا إلى توفير حلول مستدامة ودائمة من خلال مشاريع التنمية. وقد صُممت هذه المشاريع لتمكين المجتمعات المحلية من الوقوف على أقدامها ودعم النمو الاقتصادي على المدى الطويل.
تقوم جمعيتنا بتنفيذ مشاريع العمل الدائم من أجل توفير حلول دائمة لاحتياجات المجتمع على المدى الطويل. وتهدف هذه المشاريع إلى إنشاء هياكل وبنى تحتية دائمة في مختلف المجالات مثل التعليم والصحة والثقافة والخدمات الاجتماعية.
”إن مجرد بناء الهيكل قد لا يوفر حلاً. فربما يكون تشغيل الهيكل واستمراريته هو الجزء الأهم من العمل. نحن نقدم الدعم المالي اللازم لاستدامة مؤسسات مثل دور الأيتام والمدارس الدينية والمدارس والمراكز الصحية. وبالتالي، يمكن أن تستمر خدمات هذه المؤسسات دون انقطاع.“
بصفتنا جمعية فاليد للمساعدات الإنسانية، نواصل جهودنا في تقديم المساعدات الإنسانية في سوريا بتفانٍ كبير. أخيراً، قمنا بتوزيع الحساء الساخن والخبز على 5000 شخص من أجل دعم أهالي حماة الذين عادوا إلى منازلهم. حاولنا أن نكون نسمة هواء منعشة لهؤلاء الإخوة والأخوات الذين يحاولون إعادة بناء حياتهم رغم الظروف المعيشية الصعبة بدعم من متبرعينا الكرام.
في ليلة 31 ديسمبر، أقيم برنامج فتح بيت المقدس ومكة المكرمة، الذي نظمه منبر الإرادة الوطنية في إسنلر بمشاركة حماسية. من خلال المشاركة في هذا الحدث الهادف، أتيحت الفرصة لجمعيتنا لإحياء ذكرى هذه الفتوحات المباركة، إحدى نقاط التحول المهمة في التاريخ الإسلامي.
بصفتنا جمعية فاليد للمساعدات الإنسانية، نواصل دعمنا لسكان غزة الذين يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة في ظل الأمطار الغزيرة والهجمات الإسرائيلية. ونقوم بتوصيل الخبز الذي يتم توفيره بمساهمات داعمينا إلى العائلات التي تحاول البقاء على قيد الحياة في ظروف صعبة في الخيام.
هل تعلم أن الحصول على المياه النظيفة أمر حيوي في أفريقيا؟ لسوء الحظ، يكافح الملايين من الناس للحصول على مياه الشرب النظيفة. ولا يؤثر هذا الوضع سلباً على الصحة فحسب، بل يؤثر أيضاً على التعليم والزراعة وسبل العيش. يمكنك أن تكون جزءًا من بئر مياه يتم حفره في أفريقيا من خلال المشاركة في هذا العمل الخيري! من خلال هذا المشروع الذي أنجزه 50 مساهمًا اجتمعوا معًا، يمكنك أن تمس حياة الناس وتزرع الأمل في المستقبل. من خلال تبرعك، سيتم بناء بئر ماء، وستلبي هذه البئر احتياجات مئات الأشخاص من المياه وتربطهم بالحياة. كل قطرة هي حياة، وكل تبرع هو أمل! تعالوا وتواصلوا مع هذه المناطق التي تشتد فيها الحاجة إلى المياه وقوموا بعمل خير دائم من خلال حفر بئر ماء. اترك قطرة أمل للمستقبل من خلال التبرع!
إن مشروعنا لتربية الماعز الحلوب هو مبادرة حيوية أطلقناها لمساعدة أسر الأيتام على كسب رزقهم بأنفسهم. فمن خلال توفير الماعز الحلوب لأسر الأيتام، يساعدهم هذا المشروع على تحقيق الاستقلال الاقتصادي وتوفير التغذية الصحية لأطفالهم. كما تسمح الماعز الحلوب للعائلات بتوفير مصدر دخل مستدام وتحسين حياتهم على المدى الطويل. بالتبرع لهذا المشروع، فإنك لا تدعم أسرة فحسب، بل تتخذ أيضاً خطوة نحو تعزيز المجتمع. كل تبرع هو أمل لمستقبل أسرة ووسيلة لهم للوقوف على أقدامهم. إذا كنت ترغب في منح الأمل لعائلة والمساهمة في هذا المشروع الهادف، يمكنك أن تكون جزءاً من هذا التحول بتبرعاتك. لنبني غداً أقوى معاً.
إن مشروعنا المجمع الذي نخطط لبنائه في نيجيريا هو عبارة عن هيكل شامل سيضع أسس المستقبل. ونحن نهدف من خلال هذا المشروع إلى بناء مدرسة تتسع لـ 450 طالباً، ودار للأيتام ستكون موطناً لـ 75 يتيماً، ومسجداً يمكن للأطفال وأهالي المنطقة أن يؤدوا فيه عبادتهم، ومرافق تدعم تنمية الأطفال من خلال توفير مناطق للرياضة والأنشطة، ومبنى للإدارة. لن يكون هذا المجمع مجرد مبنى مادي، بل سيكون مركزاً للأمل حيث يزدهر التعليم والمأوى والقيم الروحية معاً. سيحسن الأطفال الذين ينشأون هنا من أنفسهم من خلال تلقي التعليم الجيد وإعداد أنفسهم للحياة بشكل أقوى من خلال الاحتماء في بيئة آمنة. من خلال المساهمة في هذا المشروع العظيم، يمكنك أن تلمس مستقبل الأطفال والأيتام في نيجيريا. إن كل تبرع تتبرع به سيمكن طفلاً من تلقي تعليم أفضل، وإيجاد منزل آمن والتطلع إلى المستقبل بأمل. لنبني هذا المستقبل معاً.
